عظمه القرءآن وفضله

القرآن وفضله

* ما هو القرآن ؟

- هادي الى الصراط المستقيم .

- نور ينير الطريق. يخرج به الناس من الظلمات الى النور.

- بشرى للقلوب المتعبة التي تعاني من مشاكل الحياة.

- رحمة للعالمين.

- شفاء لما في الصدور.

- حبل الله المتين.

- الذكر الحكيم.

- الصراط المستقيم.

- لا تزيغ به الأهواء.

- لا يشبع منه العلماء.

- لا تلتبس به الألسنة.

- لا يخلق من كثرة الرد أي لا تمل منه من كثرة تكراره.

- لا تنقضي عجائبه.

- من قال به صدق ومن حكم به عدل.

- من عمل به هدي الى الصراط المستقيم.

* فضل قراءة القرآن:

- يأتي شفيعا لأصحابه يوم القيامة.

- من قرأ حرف من كتاب الله فله حسنة والحسنة ب10 أمثالها.

بسم الله الرحمن الرحيم = 190 حسنة

الجزء = 700000 حسنة يأخذ 1/3 ساعة .

- اذا اجتمع قوم يتلون كتاب الله ، يتدارسونه بينهم تحفهم الملائكة ، تتنزل عليهم السكينة ، ويذكرهم الله فيمن عنده.

- أهل القرآن أولياء الله وخاصته .

- الملازم للقرآن ، الذي يحاول تطبيق القرآن في حياته يرتقي بعدد ما قرأ من القرآن في الجنة.

- الأحرف المقطعة في القرآن تجمع في : نص حكيم له سر قاطع .

* واجبنا نحو القرآن :

- ختم القرآن وأن يكون هناك ورد ثابت كل يوم.

- تعلم قراءة القرآن :

1. الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع الملائكة.

2. الذي يقرأ القرآن وهو يتعتع به له أجران. الأول أجر القراءة

والثاني أجر المشقة.

- نتأثر بالقرآن ونتفاعل معه. كان الصحابة إذا سمعوا : " يا ايها الذين

آمنوا " يستمعوا له ليعلموا ماذا يأمرهم الله وينهاهم عنه. لذلك لو

قرأنا ونحن حريصين على أن نفهم ، سوف نفهم . وقال الله : " ولقد

يسرنا القرآن للذكر ، فهل من مدكر. " أغلب القرآن سهل يتكلم عن

الجنة ، النار ، يوم الحساب . قدرة الله. نحس بقدرته في هذه الآية :

" عنده مفاتيح الغيب " .

- عدم نسيان ما حفظنا لأن القرآن سهل التقلب. فأعظم عقاب يوم

القيامة الذي نسي ما حفظه إهمالا. كبداية ، يمكن أن نحفظ الجزء

30 ونقرأ تفسيره لنفهمه ، ثم نصلي به قيام الليل ليتثبت.

- العمل بالقرآن : القرآن حجة لك أو عليك . وإلا نكون مستهزئين بالله.

إذا لم نطبق جميع هذه الواجبات ، نكون قد هجرناه. بالإضافة الى

عدم تطبيق جميع الواجبات هناك نوعان من الهجر:

1. عدم الإستشفاء به.

2. نخجل من أحكام القرآن.

* محتوى القرآن الكريم يركز على المحاور التالية :

1. معرفة الله ، أسماءه ، صفاته ، قدرته ، ملكه ، سيطرته على

الكون ، حبه ، الخوف منه . لترسيخ المعنى ، نجد أن معظم

خواتيم سور القرآن تتضمن إسم من أسماء الله الحسنى .

2. معرفة سبب وجودنا.

3. معرفة نعم الله علينا.

4. معرفة نهايتنا.

5. إصلاح حياة البشر. توجد الشرائع ، الأحكام ، قصص الأنبياء ، لأن

القرآن صالح لكل زمان ومكان.

* الإعجاز القرآني :

من رحمة الله علينا ، تعدد الإعجاز لكي يبقى الناس منبهرين الى يوم

القيامة. لأن كل الناس لا يتأثرون جميعا بنفس الإعجاز.

1. الإعجاز البياني : كلمة زوج وامرأة . اذا كانت الحياة الزوجية قائمة على المودة والمحبة والحب تسمى زوج. وغير ذلك تسمى امرأة . ( مثلا امرأة فرعون ) و " أصلحنا له زوجه " وذلك عندما تكلم عن سيدنا زكريا.

2. الإعجاز التصويري : يصور الآية كأننا نرى ما يحصل عند الخطاب القرآني .

3. الإعجاز العلمي : " إذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان " وقد أثبت العلم أن النجم عندما ينفجر يصبح كأنه وردة متلونة.

4. الإعجاز الرقمي : مشتقات الشدة 114 / مشتقات الصبر 114.

كلمة شهر 12 مرة / كلمة يوم 365 مرة .

ابليس 11 مرة / الإستعاذة منه 11 مرة . فكلما قرأنا القرآن يجب الإستعاذة منه.

الزكاة 32 مرة / مشتقات البركة 32 مرة . لذلك البركة تحصل من

الزكاة .

الإعجاز الإصلاحي : كان الناس في ضياع فلما جاء القرآن ، كان

هدى للناس . فحدد لنا كيفية التصرف في الإقتصاد ، السياسة ، الدين .

مشكووووووووووووووووووووووووور